المــــــــــــــــتن
عن أبي محمد الحسن بن على بن أبي طالب سبط رسول الله وريحانته رضي الله عـنهـما، قـال: ( حـفـظـت مـن رســول الله : { دع ما يـريـبـك إلى ما لا يـريـبـك } ).
[رواه الترمذي:2520، والنسائي:5711، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح].
الشـــــــــــــــــــــرح
عن أبي محمد الحسن بن علي سبط رسول الله وعن أبيه وأمه وهو ابن بنت رسول الله وهو أفضل الحسنين فإن النبي أثنى عليه وقال: { إن ابني هذا سيد وسيصلح الله به بين فئتين من المسلمين }، فأصلح الله بين الفئتين المتنازعتين حين تنازل عن الخلافة لمعاوية بن أبي سفيان فنال بذلك السيادة.
أن النبي قال: {دع ما يريبك إلى ما لا يريبك } يعني اترك الذي ترتاب فيه وتشك فيه إلى الشيء الذي لا تشك فيه، وهذا يشبه الحديث السابق أن النبي قال: { بينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه } فالذي يريبك وتشك فيه سواء كان في أمور الدنيا أو أمور الآخرة فالأحسن أن ترتاح منه وتدعه حتى لا يكون في نفسك قلق واضطراب فيما فعلت وأتيت.
فمن فوائد هذا الحديث:
ما دل على لفظه من ترك الإنسان للأشياء التي يرتاب فيها إلى الأشياء التي لا يرتاب فيها، ومنها أن الإنسان مأمور باجتناب ما يدعو إلى القلق.
عن أبي محمد الحسن بن على بن أبي طالب سبط رسول الله وريحانته رضي الله عـنهـما، قـال: ( حـفـظـت مـن رســول الله : { دع ما يـريـبـك إلى ما لا يـريـبـك } ).
[رواه الترمذي:2520، والنسائي:5711، وقال الترمذي: حديث حسن صحيح].
الشـــــــــــــــــــــرح
عن أبي محمد الحسن بن علي سبط رسول الله وعن أبيه وأمه وهو ابن بنت رسول الله وهو أفضل الحسنين فإن النبي أثنى عليه وقال: { إن ابني هذا سيد وسيصلح الله به بين فئتين من المسلمين }، فأصلح الله بين الفئتين المتنازعتين حين تنازل عن الخلافة لمعاوية بن أبي سفيان فنال بذلك السيادة.
أن النبي قال: {دع ما يريبك إلى ما لا يريبك } يعني اترك الذي ترتاب فيه وتشك فيه إلى الشيء الذي لا تشك فيه، وهذا يشبه الحديث السابق أن النبي قال: { بينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه } فالذي يريبك وتشك فيه سواء كان في أمور الدنيا أو أمور الآخرة فالأحسن أن ترتاح منه وتدعه حتى لا يكون في نفسك قلق واضطراب فيما فعلت وأتيت.
فمن فوائد هذا الحديث:
ما دل على لفظه من ترك الإنسان للأشياء التي يرتاب فيها إلى الأشياء التي لا يرتاب فيها، ومنها أن الإنسان مأمور باجتناب ما يدعو إلى القلق.
الإثنين أغسطس 09, 2010 5:56 am من طرف محمد الرملى حسين
» مسائل حـول السترة
الإثنين أغسطس 09, 2010 5:55 am من طرف محمد الرملى حسين
» سنن الوضوء
الإثنين أغسطس 09, 2010 3:16 am من طرف محمد الرملى حسين
» سنن الاستيقاظ من النوم
الإثنين أغسطس 09, 2010 3:13 am من طرف محمد الرملى حسين
» كيف تصل الي أن يًحبك الله عز وجل ؟
الإثنين أغسطس 09, 2010 3:10 am من طرف محمد الرملى حسين
» حلمه صلى الله عليه وسلم عن إساءتهن
الثلاثاء أغسطس 03, 2010 5:43 am من طرف محمد الرملى حسين
» رسول الله صلى الله عليه وسلم جميل العشرة
الثلاثاء أغسطس 03, 2010 5:42 am من طرف محمد الرملى حسين
» التزين والتجمل للزوجة
الثلاثاء أغسطس 03, 2010 5:41 am من طرف محمد الرملى حسين
» التلطف مع زوجاته
الثلاثاء أغسطس 03, 2010 5:40 am من طرف محمد الرملى حسين